«أنتم، يا رجال فلسطين، قد تعلّمتم كيفيّة حماية الشعب الفلسطينيّ […] لم تُرسَلوا هُنا لتعلم كيفيّة قتال إسرائيل، بل لتعلّم كيفيّة المحافظة على القانون والنظام» -مسؤول رفيع في السلطة الفلسطينيّة أثناء حفل تخريج دفعة من القوّات المدرّبة عام 2008 [1]
في الذكرى الثانية لاستشهاد تامر الكيلاني، نتأمّل في سيرة حياته التي شكّلت نموذج تحدٍّ لمفهوم "الفلسطيني الجديد" الذي حاولت «إسرائيل» والمركز الاستعماري تكريسه في الضفة الغربية في مرحلة ما بعد «أوسلو»